من المؤكد أنه سيكون هناك منقذ لعثمان وبوران وجوكتوغ من يد الشيطانة او المشؤومة صوفيا ومقاتلى الشيطان الذين كما رأينا يتم اصاباتهم فيقومون مرة أخرى ، ولذلك وبنسبة كبيرة سيظهر سونغورتكين لينقذ عثمان وبوران وجوكتوغ من أيديهم وسيقوم بتعطيلهم الا ان يصل مقاتلى قبيلى الكايي ، فبامسى لن يقوم بانقاذ عثمان لانه وكما رأينا فى اعلان 1 الحلقة 27 أن بامسى قد وصل ولم يجد عثمان وبالسؤال عليه اجاب بوران انه ذهب خلف صوفيا !! فبأى حال من الأحوال لن يتم قتل عثمان بتاتاً " بطل المسلسل " وهذا ما اتفق عليه متابعو المسلسل .
يعاود سونغورتكين ( عم عثمان ) الظهور مجدداً فى الحلقة 27 من مسلسل المؤسس عثمان بعدما التحق بفريق عمل المسلسل فى الحلقة 19 من المؤسس عثمان ولكنه اختفى فى أحداث الحلقة 20 ليرجع بقوة فى الحلقة 27 من المسلسل الحلقة الأخيرة من الموسم الأول ويكون هذه المرة على موعد لانقاذ عثمان والمقاتل بوران وجوكتوغ من يد صوفيا وجنود الشياطين بعد محاصرة عثمان منفرداً فى نهاية الحلقة 26 التى تمت اذاعتها يوم الأربعاء الماضي . فى انتظار الأعلان 2 الحلقة 27 مسلسل قيامة عثمان مترجم غداً لتوضيح الكثير من الأمور والتعرف اكثر على احداث الحلقة الأخيرة من الجزء الاول من مسلسل قيامة عثمان .
كما أنه هناك الكثير من الشائعات والفيديوهات المفبركة على منصة اليوتيوب والتى تدعى ان المقاتل كونور ألب مازال على قيد الحياة وان ما حدث له مجرد حلم لعثمان !! وهذا بالفعل استخفاف بالمشاهدين لجلب المشاهدات والزيارات والاعلانات الى تلك الفيديوهات والتحليلات الخاطئة ، فالنجم التركى إرين فوردم القائم بدور كونور قد أعلن على حسابه على موقع التواصل الاجتماعى " انستجرام " ان دوره انتهى الى هذا الحد فى المؤسس عثمان متمنياً فى الوقت ذاته التوفيق لأسرة عمل المسلسل فى الفترة المقبلة وفى بقية الأجزاء .
وتم أيضاً تداول تحليلات للحلقة 27 أيضاً مفادها ان النجم " تورغوت " سيقوم بالظهور فى الحلقة الأخيرة من المؤسس عثمان قادماً من قونيا ومعه جثة أرطغرل بعد موته هناك أثناء علاجه من مرضه وبذلك ينهى المؤلف الكثير من الجدل حول عودة ارطغرل من جديد ويبدأ المؤسس عثمان فى خلافة أبيه فى سيادة قبيلة الكايي ليبدأ عصر جديد من الجزء الثاني وربما يستمر تورغوت بداية من الجزء الثانى من مسلسل قيامة عثمان وهذا أيضاً مجرد تحليلات ستكشف عنها الحلقة الأخيرة من المؤسس عثمان الاربعاء المقبل .
تعليقات
إرسال تعليق